ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
يعني بقوله جل ثناؤه.
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم. وليست اليهود يا محمد ولا النصارى براضية عنك أبدا فدع طلب ما يرضيهم. و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و ل ا الن ص ار ى ح ت ى ت ت ب ع م ل ت ه م قال إمام المفسرين ابن جرير الطبري رحمه الله تعالى. و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و لا الن ص ار ى ح ت ى ت ت ب ع م ل ت ه م وليست اليهود يا محمد ولا النصارى براضية عنك أبدا فدع طلب ما يرضيهم ويوافقهم وأقبل على طلب. و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و ل ا الن ص ار ى ح ت ى ت ت ب ع م ل ت ه م ق ل إ ن ه د ى الل ه ه و ال ه د ى و ل ئ ن ات ب ع ت أ ه و اء ه م ب ع د ال ذ ي ج اء ك م ن ال ع ل م م ا ل ك م ن.
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم الآية. قال ابن جرير. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم وليست اليهود يا محمد ولا النصارى براضية عنك أبدا فدع طلب ما يرضيهم ويوافقهم وأقبل على طلب رضا الله في دعائهم إلى ما بعثك الله به من. يعني بقوله جل ثناؤه.